كل شيء كان يجمعنا
بات اليوم يفرقنا..
وكل الأغاني التي كانت
تأخذنا لشعور واحد
باتت تبعدنا..

'خالد الزايدي'

#اختصاري_السري
tashkeell.com/pQyQvl

'ما زلتُ أنام مطمئنًا، لأنني أؤمن أن كل الأشياء السيئة التي تحدث لي الآن ما هي إلا بداية لأشياء عظيمة سوف تحدث لي بعد ذلك، أؤمن بأن الله لن يتركني لهذا الخراب طويلاً.'

'أول مرة أرخيت يدي فيها، لم أتوقع أن يكون شعور الرضا بداخلي بهذا الحجم، قررت بعدها ألّا أشد قبضتي على شيء، فالأشياء المكتوبة لنا لن تذهب لغيرنا حتى ولو أفلتناها.'

'كل شيء سوف يزول أثره تمامًا.. حتى شعوري الذي كنت أعتقد بأنه لن ينتهي، سيأتي يومًا أتعجب كيف كان يؤلمني.'

كان سعيدًا معك حدّ أن اللحظة الحزينة ترتبك قبل أن تجيء إليه.. فتختار الهرب.

' يكفيني
أنك معي ،
هذه أكبر قوّة
يمكن أن يمتلكها
المرء في هذا العالم '..

#في_ضيافه_فكرة_سعيدة
كتاب جميل 🥰💙..
خالد الزايدي

يشارك كتابي الأخير في ضيافة فكرة سعيدة
في #معرض_أبو_ظبي_الدولي_للكتاب_2024
ويتوفر ايضًا بجميع فروع جرير ❤️

أدعوكم للحصول على إصداراتي الحاضرة في :
#معرض_أبوظبي_الدولي_للكتاب2024
مع كل الأمنيات بأن تنال على إعجابكم ❤️

يؤذيني أن أشاهد شخصًا برقّتك يتأذّى، مثلك يستحق أن يكرّس أحدهم حياته وهو يحاول فقط منحك المسرّة.

أكره أن أكون رماديًا في حياة أحدهم، لا سيما أولئك الذين يلوّنون حياتي.

إنه لأخيَر لروحك أن لا تتبع أحدًا، ولا تترقّب عودة أحد.

معي، لكنّك بعيد.. أبعد من أن يتحسّسك قلبي.

كتابي الأخير #في_ضيافة_فكرة_سعيدة
متوفر في جميع فروع جرير،
عسى أن يحظى بوافر الحظ بصحبتكم ❤️

وكأن الإنسان لا بدّ أن يُولد بصحبةِ حزنٍ يرافقه دُون فرصةٍ للهرب منه!
ولأجل هذا احتفظ بحزنك الذي يخصّك داخلك!

#تلويحة_بقاء
tashkeell.com/qQdQND

'أحب الله وأحمده مرارًا وتكرارًا على نعمه المحيطة بي.. ولكني طماع برحمة الله أحب النجمة ولكن أريد القمر كلّه، قد تكفيني قطرةً لكن أطمع أن يغيثني بالمطر، أبتهج بالغنيمة وأتمنى أن يسوق لي الدرر بكرمه وفضله، لأنه ربّ الكثييير قبل القليل، وأنا تواقٌ لرحماته وعطاياه.'

'تدرون متى تغيرت نظرتي على العلاقات بشكل عام؟ لما اقتنعت ان كل مرحلة بحياتي لها ناس وذكريات وتقف عند هذا الحد، ولازم اتصالح ولا احاول اعادة احياء أي علاقة ميتة لأن الالتفات دائمًا غلطة، في ناس وجودهم كدرس أو تحذير وينتهي دورهم، وان مو بالضرورة كل نهاية تكون سيئة، بالعكس اتذكر…

الصباح، محطّة التفاؤل، مستقرّ لحظات السلام، بداية الانطلاق، مصنع اللحظات السعيدة لبقيّة اليوم.

لابد أن تعرفين أن وجهك هو مرجع أيّام العيد للاستشهادِ بحلاوتها.

أحيانًا تُدسُّ فرحة العيد في ضحكة أحدهم.