انا العادة اروح القاهرة يومين وارجع ما اطول حسب الشغل و الظرف و لكن هذه المرة طولت وقررت اوضح كيف ممكن تستمتع بالقاهرة ،و اغير فكرة بعض الناس عندنا الي يعتقد مصر مجرد(مركب على النيل،مغني و شارع الهرم)وصورة نمطية خطأ تكونت بسبب بعض السياح
نعم اقع احيانًا ،ليس لأنني لا افهم ولا لأن الطرف الآخر قادر على خِداعي بل لأن عاطفتي هي من تجعلني اركل كل الحقائق التي أراها بوضوح حتى أصدقك ولكن هذه المرة قلبي الذي أبصر الحقيقه .
مقطع متداول من ولاية نيوجيرزي الأمريكية لامرأة اعتادت تقديم الطعام للغزلان امام منزلها لكنهم أتوا هذه المرة ومعهم غزال مولود حديثاً وكأنهم يخبرونها بقدوم فرد جديد في العائلة.
مراهق في تايوان قام بالاعتداء على شخص كبير في السن لأنه ضغط على زر إغلاق المصعد بالخطأ قبل دخوله مع أصدقاءه، فشتمه ومد يده عدة مرات، بعد خروجهم من المصعد عاد ليشتمه ويضربه لكن هذه المرة أتى مجموعة رجال وأوسعوا المراهق ضرباً حتى أغمي عليه.
آسف أن اللقطة تستوقفني أكثر من كتابة نص، ومن قراءة صورة، ومن مطالعة مشهد، ومن تأمل خيال واقع، أنا هذه المرة عالق مع الصوت، التكبير في كل غارة على العدو، يكون تكبير مستقبِل الخبر اليقين بهلاك هدفه، أما هنا، في هذه فقط، خلع تكبير المصور قلبي، تكبير مودِّعٍ يعرف وحده كم دُفع في